أكد طارق العشرى مدرب فريق حرس الحدود لكرة القدم أن الفريق دخل منطقة الخطر ببطولة الدورى الممتاز بقدميه بعد أن توقف رصيده عند 24 نقطة وضعته فى المركز الثانى عشر وبفارق نقطتين عن مراكز الفرق التى تعيش فى غرفة العناية المركزة.
وقال أيضا.. نحن فى حاجة إلى 6 نقاط حاليا على أقل تقدير حتى نتنفس الصعداء ونبتعد عن المنطقة الخطرة.. لذلك سوف نلعب المباريات القادمة بأسلوب لقاءات الكؤوس بداية من لقاء وادى دجلة القادم بالقاهرة.. وأنه لا مفر للعب على حصد الثلاث نقاط فى كل مباراة سواء كانت على ملعبنا أو خارجه.
وعن عودة أحمد عيد عبدالملك للمباريات بعد شفائه قال العشري: لا أريد أن أعتمد على عودة عيد أو على أى لاعب واحد.. ففريقنا ليس فريق النجم الواحد حيث إن هدفى الآن هو الدفع بعدد من اللاعبين الشبان الذين يكشفون عن مستقبل واعد.. ليصبح متوسط أعمار الفريق 22 سنة لذلك أتوقع أن يعود الفريق إلى مستواه وهيبته السابقة فى الموسم القادم.
وعن مدى تفكيره فى الانسحاب وتقديم الاستقالة قال: أنا لست من النوع الذى يهرب فى المواقف الصعبة وتعودت أن أتحمل المسئولية فى كل الأوقات.. كما أننى لا أحب الفشل وبالتالى فإن الوضع الحالىيزيدنى إصرارا وتماسكا خاصة أنها المرة الأولى فىمشوارىالتدريبىالتى أتعرض فيها لمثل هذا الموقف الذى نعيشه فى حرس الحدود الأمر الذى يضيف لى خبرات جديدة فى التعامل مع المواقف الصعبة.
وعلى الجانب الآخر عاد الفريق إلى المران من جديد بعد أن حصل اللاعبون على راحة لمدة يومين عقب الخسارة المفاجئة أمام الاتحاد فى الأسبوع الماضىللدورى حيث من المنتظر أن يعود محمد حليم وأحمد عيد عبدالملك وتكتمل صفوف الفريق أمام وادى دجلة حفاظا على أمل العودة إلى طريق الانتصارات.
وقال أيضا.. نحن فى حاجة إلى 6 نقاط حاليا على أقل تقدير حتى نتنفس الصعداء ونبتعد عن المنطقة الخطرة.. لذلك سوف نلعب المباريات القادمة بأسلوب لقاءات الكؤوس بداية من لقاء وادى دجلة القادم بالقاهرة.. وأنه لا مفر للعب على حصد الثلاث نقاط فى كل مباراة سواء كانت على ملعبنا أو خارجه.
وعن عودة أحمد عيد عبدالملك للمباريات بعد شفائه قال العشري: لا أريد أن أعتمد على عودة عيد أو على أى لاعب واحد.. ففريقنا ليس فريق النجم الواحد حيث إن هدفى الآن هو الدفع بعدد من اللاعبين الشبان الذين يكشفون عن مستقبل واعد.. ليصبح متوسط أعمار الفريق 22 سنة لذلك أتوقع أن يعود الفريق إلى مستواه وهيبته السابقة فى الموسم القادم.
وعن مدى تفكيره فى الانسحاب وتقديم الاستقالة قال: أنا لست من النوع الذى يهرب فى المواقف الصعبة وتعودت أن أتحمل المسئولية فى كل الأوقات.. كما أننى لا أحب الفشل وبالتالى فإن الوضع الحالىيزيدنى إصرارا وتماسكا خاصة أنها المرة الأولى فىمشوارىالتدريبىالتى أتعرض فيها لمثل هذا الموقف الذى نعيشه فى حرس الحدود الأمر الذى يضيف لى خبرات جديدة فى التعامل مع المواقف الصعبة.
وعلى الجانب الآخر عاد الفريق إلى المران من جديد بعد أن حصل اللاعبون على راحة لمدة يومين عقب الخسارة المفاجئة أمام الاتحاد فى الأسبوع الماضىللدورى حيث من المنتظر أن يعود محمد حليم وأحمد عيد عبدالملك وتكتمل صفوف الفريق أمام وادى دجلة حفاظا على أمل العودة إلى طريق الانتصارات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق